بسم الله الرحمن الرحيم
بداية اشكرك اختي الكريمة على موضوعك ,,,,
( عندما خلق الله تعالى سيدنا آدم خلق فيه القوة و الصلابة
و من ثم خلقت حواء من أحد أضلاعه فيها الكثير من الرقة و
الحنان ,, فحاول آدم على مر العصور التعايش مع القوة و الصلابة
و عاشت حواء على مر العصور بكل الرقة و الحنان اللذان و هبهما
الله تعالى لتكون زوجة و أما" ,, فتعاملت مع الرجل و كأنه سيدها
تتبعه و تربّت عليه عند تعبه و توفر له ما يلزمه ليكون مرتاحا" و سعيدا"
هذه الصفات الانثوية الرقيقة تجعل قلب المرأة منزلا" فيه كل أسباب
الراحة و الرفاهية لزوجها التي تحس و حتى وقتنا الحاضر بأنه سيدها
مهما علا شأنها أو ارتفعت درجة علمها فبالنهاية هي الانثى التي
خلقت من ضلع هذا الرجل فلم لا تهبه كل الحنان و تكون جاريته في الحب؟؟؟
و أنا و بتجرد أقول أن المرأة لا يمكن أن تشعر بأنوثتها إن لم تتعامل مع
الرجل الذي يداعب مشاعرها بكلمة ( أحبك ) و التي تشعره بفخرها به
و بإحساسها أنه سيدها دون أن يمس ذلك بكرامتها طبعا" )
يمكن أن يكون هناك بعض الرجعية في مشاركتي و لكن هذا رأيي الشخصي